مركز الإمارات للسياسات | 01 يونيو 2013
نظام الحكم المصري والأزمة المترتبة على القرار الأثيوبي بتحويل مجرى النيل الأزرق
يشرح التقدير أزمة الدولة المصرية بعد ثورة يناير وأثناء حكم "الإخوان"، والتي وصفها الباحثون الأجانب بأنها دولة
وخلصت الورقة إلى أن الائتلاف الحاكم لـ "بيت القائد" - فيلق الحرس الثوري قد نجح في هندسة الانتخابات الرئاسية الأخيرة في إيران من خلال تحقيق عدد كبير
يستعرض هذا التحليل الأسباب الكامنة وراء القرار المفاجئ للرئيس مرسي بقطع العلاقات مع سوريا والدوافع الكامنة وراء هذا القرار ، مثل الرغبة في الانحياز إلى الإسلاميين ومحاكمة السلفيين وتحويل الانتباه
يبدأ التقييم من خلال إدخال طريقة لفهم السياسة الخارجية الأمريكية بشكل أفضل بشكل عام وكيف أنها نتيجة للديناميات بين عدد من الجهات الفاعلة والرسمية وكذلك
توضح الدراسة أن تحالف "بيت القائد" - فيلق الحرس الثوري يهدف إلى جمع شملهم
يحلل التقييم الطريقة التي تمكنت بها القاهرة من إدارة الأزمة كنتيجة لقرار إثيوبيا تحويل مسار النيل الأزرق ، الذي يعد الرافد الرئيسي لنهر النيل الذي يزود مصر بما يقرب من 85 ٪ من مواردها المائية.
يحلل التقييم الأدوات والاستراتيجيات السياسية والأمنية والدينية التي تبنتها جماعة الإخوان المسلمين لإضعاف المعارضة وشل قدرتها على التواصل مع المواطنين.