عرض التحليل لزيارة الرئيس أحمدي نجاد للقاهرة في 5 فبراير 2013، والتي كانت أول زيارة لرئيس إيراني لمصر منذ الثورة الإسلامية عام 1979، وحلّل وقائع الزيارة ومواقف المصريين منها، حيث كان الأزهر فاترا في التعامل مع الزيارة، بينما رفضتها القوى السلفية، في حين اتسم موقف القوى المدنية بالقلق. وخلص التحليل إلى صعوبة تأسيس علاقات طبيعية بين مصر وإيران قريبا؛ لأن ذلك يفترض أن يكون ضمن قرار استراتيجي أكبر للدولة المصرية بتغيير تحالفاتها الدولية ومع الخليج، وهو احتمال غير مرجح.
02 فبراير 2021
25 يناير 2021
11 يناير 2021