يتساءل التحليل عن مستقبل "جبهة الإنقاذ الوطني" بعد الاضطراب الذي شهدته داخل صفوفها، ويرصد جوانب ضعفها التي تتمثل في أنها: جبهة توازنات وليس ائتلاف سياسي، وجبهة معارضة وليست إصلاحية، وجبهة أشخاص وليس برامج، وجبهة نخبة وليس قواعد شعبية. ويتوقع أربعة سيناريوهات لمستقبل الجبهة، وهي: الانشقاق الذي قد يعني تصفية الجبهة أو حدوث انشقاقات فيها، أو البقاء النوعي، أو التجميد المؤقت، أو الإحياء والتجديد، ورجّح التقرير سيناريو التجميد المؤقت.
مركز الإمارات للسياسات | 11 يناير 2021
مركز الإمارات للسياسات | 22 يونيو 2020
مركز الإمارات للسياسات | 05 أبريل 2020