يحلل هذا التقدير المطالب التي طرحتها "حركة تمرد"، والبيئة السياسية المحبذة التي ظهرت في إطارها، ويشرح أهم سمات هذه الموجة الاحتجاجية الجديدة، وكيف أنها أنقذت المعارضة السياسية الضعيفة والمرتبكة من ورطتها، وأعطى ظهور تمرد الحيوية لحركة الشباب المصري، وذلك بالرغم من معاناتها من نفس المشاكل التي اتصفت بها الحركات الثورية الشبابية من يناير 2011، وأهمها: أولوية العمل والنشاط دون وجود برنامج فكري أو سياسي محدد المعالم، ورفض العمل تحت لواء حزب أو مجموعة أخرى، وغياب البرنامج السياسي الشامل.
مركز الإمارات للسياسات | 11 يناير 2021
مركز الإمارات للسياسات | 22 يونيو 2020
مركز الإمارات للسياسات | 05 أبريل 2020