حللت الورقة ظروف نشأن جبهة الإنقاذ كرد فعل على الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس مرسي فى 21 نوفمبر 2012، فدرست قياداتها والأحزاب المنتمية إليها. وخلصت إلى أنّ الجبهة عانت من عيوب بنيوية في طريقة تشكيلها وعملها، وأنّ ذلك أدى إلى ضعف قدرتها على المبادرة والاكتفاء بسياسة رد الفعل، وإلى البطء في عملية اتخاذ القرار السياسي، وشعور المواطن العادي بفشلها في التعبير عن مشاكله؛ ما حال دون اعتبارها معادلاً موضوعياً لائتلاف تيارات الإسلام السياسي كما كان متوقعاً
مركز الإمارات للسياسات | 11 يناير 2021
مركز الإمارات للسياسات | 22 يونيو 2020
مركز الإمارات للسياسات | 05 أبريل 2020